١٥٧ {أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة} الصلاة في الأصل الدعاء ومن اللّه تعالى التزكية والمغفرة وجمعها للتنبيه على كثرتها وتنوعها والمراد بالرحمة اللطف والإحسان و عن النبي صلى اللّه عليه وسلم من استرجع عند المصيبة جبر اللّه مصيبته وأحسن عقباه وجعل له خلفا صالحا يرضاه {وأولئك هم المهتدون} للحق والصواب حيث استرجعوا وسلموا لقضاء اللّه تعالى. |
﴿ ١٥٧ ﴾