١٦٦

{وما أصابكم يوم التقى الجمعان} جمع المسلمين وجمع المشركين يريد يوم أحد

{فبإذن اللّه} فهو كائن بقضائه أو تخليته الكفار سماها إذنا لأنها من لوازمه

{وليعلم المؤمنين}

﴿ ١٦٦