٢١

والاستفهام للتوبيخ وللإنكار في قوله: {وكيف تأخذونه} أي بأي وجه {وقد أفضى} وصل {بعضكم إلى بعض} بالجماع المقرر للمهر {وأخذن منكم ميثاقا} عهدا {غليظا} شديدا وهو ما أمر اللّه به من إمساكهن بمعروف أو تسريحهن بإحسان

﴿ ٢١