{ما يفعل اللّه بعذابكم إن شكرتم} نعمه {وآمنتم} به والاستفهام بمعنى النفي أي لا يعذبكم {وكان اللّه شاكرا} لأعمال المؤمنين بالإثابة {عليما} بخلقه
﴿ ١٤٧ ﴾