١٢٤
{لأقطعن أيديكم وأرجلكم من خلاف} من كل شق طرفا
{ثم لأصلبنكم أجمعين} تفضيحا لكم وتنكيلا لأمثالكم قيل إنه أول من سن ذلك فشرعه اللّه للقطاع تعظيما لجرمهم ولذلك سماه محاربة للّه ورسوله ولكن على التعاقب لفرط رحمته
﴿ ١٢٤ ﴾