٩٣ {إِنَّمَا ٱلسَّبِيلُ} بالمعاتبة. {عَلَى ٱلَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ وَهُمْ أَغْنِيَاء} واجدون الأهبة. {رَضُواْ بِأَن يَكُونُواْ مَعَ ٱلْخَوٰلِفِ} استئناف لبيان ما هو السبب لاستئذانهم من غير عذر وهو رضاهم بالدناءة والانتظام في جملة الخوالف إيثاراً للدعة. {وَطَبَعَ ٱللّه عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ} حتى غفلوا عن وخامة العاقبة. {فَهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ} مغبته. |
﴿ ٩٣ ﴾