٤

{إلى اللّه مرجعكم} رجوعكم في ذلك اليوم وهو شاذ عن القياس

{وهو على كل شيء قدير} فيقدر على تعذيبكم اشد عذاب وكأنه تقدير لكبر اليوم

﴿ ٤