٣٦
{والى مدين أخاهم شعيبا فقال يا قوم اعبدوا اللّه وارجوا اليوم الآخر} وافعلوا ما ترجون به ثومابه فأقيم المسبب مقام السبب وقيل إنه من الرجاء بمعنى الخوف
{ولا تعثوا في الأرض مفسدين}
﴿ ٣٦ ﴾