٢
{واتبع ما يوحى إليك من ربك} كالنهي عن طاعتهم
{إن اللّه كان بما تعملون خبيرا} فموح إليك ما تصلح به أعمالك ويغني عن الاستماع إلى الكفرة وقرأ أبو عمرو بالياء على أن الواو ضمير الكفرة والمنافقين أي أن اللّه خبير بمكايدهم فيدفعها عنك
﴿ ٢ ﴾