٢٤
{ إني إذا لفي ضلال مبين} فإن ايثار ما لا ينفع ولا يدفع ضرا بوجه ما على الخالق المقتدر على النفع والضر واشراكه به ضلال بين لا يخفى على عاقل وقرأ نافع ويعقوب وأبو عمرو بفتح الياء
﴿ ٢٤ ﴾