٢٩ {إن كانت} ما كانت الاخذة أو العقوبة {إلا صيحة واحدة} صاح بها جبريل عليه السلام وقرئت بالرفع على كان التامة {فإذا هم خامدون} ميتون شبهوا بالنار رمزا إلى أن الحي كالنار الساطعة ولميت كرمادها كما قال لبيد: وما المرء إلا كالشهاب وضوئه يحور رمادا بعد إذ هو ساطع |
﴿ ٢٩ ﴾