٣٢
{وإن كل لما جميع لدينا محضرون} يوم القيامة للجزاء و {إن} مخففة من الثقيلة واللام هي الفارقة و {ما} للتأكيد وقرأ ابن عامر وعاصم وحمزة {لما} بالتشديد بمعنى إلا فتكون إن نافية وجميع فعيل بمعنى مفعول و {لدينا} ظرف له أو ل{محضرون}
﴿ ٣٢ ﴾