٣٦

{فسخرنا له الريح} فذللناها لطاعته إجابة لدعوته وقرئ الرياح

{تجري بأمره رخاء} لينة من الرخاوة لا تزعزع أو لا تخالف إرادته كالمأمور المنقاد

{حيث أصاب} أراد من قولهم أصاب الصواب فأخطأ الجواب

﴿ ٣٦