٢٨ {وترى كل أمة جاثية} مجتمعة من الجثوة وهي الجماعة أو باركة مستوفزة على الركب وقرئ جاذيه أي جالسة على أطراف الأصابع لاستيفازهم {كل أمة تدعى إلى كتابها} صحيفة أعمالها وقرأ يعقوب كل على أنه بدل من الأول وتدعى صفة أو مفعول ثان {اليوم تجزون ما كنتم تعملون} محمول على القول |
﴿ ٢٨ ﴾