٦
{ذو مرة} حصافة في عقله ورأيه
{فاستوى} فاستقام على صورته الحقيقية التي خلقه اللّه تعالى عليها قيل ما رآه أحد من الأنبياء في صورته غير محمد صلى اللّه عليه وسلم مرتين مرة في السماء ومرة في الأرض وقيل استوى بقوته على ما جعل له من الأمر
﴿ ٦ ﴾