١٤
{عند سدرة المنتهى} التي ينتهي إليها أعمال الخلائق وعلمهم أوما ينزل من فوقها ويصعد من تحتها ولعلها شبهت بالسدرة وهي شجرة النبق لأنهم يجتمعون في ظلها وروي مرفوعا أنها في السماء السابعة
﴿ ١٤ ﴾