٢٩
{فأعرض عن من تولى عن ذكرنا ولم يرد إلا الحياة} الدنيا فأعرض عن دعوته والاهتمام بشأنه فإن من غفل عن اللّه وأعرض عن ذكره وانهمك في الدنيا بحيث كانت منتهى همته ومبلغ علمه لا تزيده الدعوة إلا عنادا وإصرارا على الباطل
﴿ ٢٩ ﴾