٦
{وأما عاد فأهلكوا بريح صرصر} أي شديدة الصوت أو البرد من الصر أو الصر
{عاتية} شديدة العصف كأنها عتت على خزانها فلم يستطيعوا ضبطها أو على عاد فلم يقدروا على ردها
﴿ ٦ ﴾