٤
{وأنه كان يقول سفيهنا} إبليس أو مردة الجن
{على اللّه شططا} قولا ذا شطط وهو البعد ومجاوزة الحد أو هو شطط لفرط ما أشط فيه وهو نسبة الصاحبة والولد إلى اللّه
﴿ ٤ ﴾