١٢
{إلى ربك يومئذ المستقر} إليه وحده استقرار العباد أو إلى حكمه استقرار أمرهم أو إلى مشيئته موضع قرارهم يدخل من يشاء الجنة ومن يشاء النار
﴿ ١٢ ﴾