{لإيلاف قريش} متعلق بقوله فليعبدوا رب هذا البيت والفاء لما في الكلام من معنى الشرط إذ المعنى أن نعم اللّه عليهم لا تحصى فإن لم يعبدوه لسائر نعمه فليعبدوه لأجل

﴿ ١