٦{إن الذين كفروا} كأبي جهل وأبي لهب ونحوهما {سواء عليهم أأنذرتهم} بتحقيق الهمزتين وإبدال الثانية ألفا وتسهيلها وإدخال ألف بين المُسَهَّلَة والأخرى وتركه {أم لم تنذرهم لا يؤمنون} لعلم اللّه منهم ذلك فلا تطمع في إيمانهم، والإنذار إعلام مع تخويف |
﴿ ٦ ﴾