٢٨{كيف تكفرون} يا أهل مكة {باللّه و} قد {كنتم أمواتا} نطفا في الأصلاب {فأحياكم} في الأرحام والدنيا بنفخ الروح فيكم، والاستفهام للتعجب من كفرهم مع قيام البرهان أو للتوبيخ {ثم يميتكم} عند انتهاء آجالكم {ثم يحييكم} بالبعث {ثم إليه ترجعون} تردون بعد البعث فيجازيكم بأعمالكم . وقال دليلا على البعث لما أنكروه: |
﴿ ٢٨ ﴾