١١٥ونزل لما طعن اليهود في نسخ القبلة أو في صلاة النافلة على الراحلة في السفر حيثما توجهت {وللّه المشرق والمغرب} أي الأرض كلها لأنهما ناحيتاها {فأين ما تولوا} وجوهكم في الصلاة بأمره {فثم} هناك {وجه اللّه} قبلته التي رضيها {إن اللّه واسع} يسع فضله كل شيء {عليم} بتدبير خلقه |
﴿ ١١٥ ﴾