١٦٧{وقال الذين اتَّبعوا لو أن لنا كرة} رجعة إلى الدنيا {فنتبرأ منهم} أي المتبوعين {كما تبرؤوا منا} اليوم ولو للتمني ونتبرأ جوابه {كذلك} أي كما أراهم شدة عذابه وتبرأ بعضهم من بعض {يريهم اللّه أعمالهم} السيئة {حسرات} حال ندامات {عليهم وما هم بخارجين من النار} بعد دخولها |
﴿ ١٦٧ ﴾