٣٨

{هنالك} أي لما رأى زكريا ذلك وعلم أن القادر على الإتيان بالشيء في غير حينه قادر على الإتيان بالولد على الكبر وكان أهل بيته انقرضوا {دعا زكريا ربه} لما دخل المحراب للصلاة جوف الليل {قال رب هب لي من لدنك} من عندك {ذرية طيبة} ولدا صالحا {إنك سميع} مجيب {الدعاء}

﴿ ٣٨