١٦١

ونزلت لما فقدت قطيفة حمراء يوم أحد فقال بعض الناس: لعل النبي أخذها {وما كان} ما ينبغي {لنبي أن يَغُل} يخون في الغنيمة فلا تظنوا به ذلك، وفي قرأءة بالبناء للمفعول أن ينسب إلى الغلول {ومن يغلل يأت بما غل يوم القيامة} حاملاً له على عنقه {ثم توفى كل نفس} الغال وغيره جزاء {ما كسبت} عملت {وهم لا يظلمون} شيئا

﴿ ١٦١