{إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه} وهي ما ورد عليها وعيد كالقتل والزنا والسرقة، وعن ابن عباس: {هي إلى السبعمائة أقرب} . {نكفر عنكم سيئاتكم} الصغائر بالطاعات {وندخلكم مُدخلا} بضم الميم وفتحها أي إدخالا أو موضعا {كريما} هو الجنة
﴿ ٣١ ﴾