١{يسألونك} يا محمد {عن الأنفال} الغنائم لمن هي {قل} لهم {الأنفال للّه} يجعلها حيث شاء {والرسول} يقسمها بأمر اللّه فقسمها صلى اللّه عليه وسلم بينهم على السواء، رواه الحاكم في المستدرك {فاتقوا اللّه وأصلحوا ذات بينكم} أي حقيقة ما بينكم بالمودة وترك النزاع {وأطيعوا اللّه ورسوله إن كنتم مؤمنين} حقاً |
﴿ ١ ﴾