٣٩{إلا} بإدغام لا في نون إن الشرطية في الموضعين {تنفروا} تخرجوا مع النبي صلى اللّه عليه وسلم للجهاد {يعذبكم عذاباً أليماً} مؤلماً {ويستبدل قوماً غيركم} أي يأت بهم بدلكم {ولا تضروه} أي اللّه أو النبي صلى اللّه عليه وسلم {شيئا} بترك نصره فإن اللّه ناصر دينه {واللّه على كل شيء قدير} ومنه نصر دينه ونبيه |
﴿ ٣٩ ﴾