٥٢

{ذلك} أي طلب البراءة {ليعلم} العزيز {أني لم أخنه} في أهله {بالغيب} حال {وأن اللّه لا يهدي كيد الخائنين} ثم تواضع للّه فقال:

﴿ ٥٢