ولهذا {قال إن سألتك عن شيء بعدها} أي بعد هذه المرة {فلا تصاحبني} لا تتركني أتبعك {قد بلغت من لدني} بالتشديد والتخفيف من قبلي {عذرا} في مفارقتك لي
﴿ ٧٦ ﴾