٢٣{وقدمنا} عمدنا {إلى ما عملوا من عمل} من الخير كصدقة وصلة رحم وقرى ضيف وإغاثة ملهوف في الدنيا {فجعلناه هباء منثورا} هو ما يرى في الكوى التي عليها الشمس كالغبار المفرق أي مثله في عدم النفع به إذ لا ثواب فيه لعدم شرطه ويجازون عليه في الدنيا |
﴿ ٢٣ ﴾