{لعلك} يا محمد {باخع نفسك} قاتلها غما من أجل {ألا يكونوا} أهل مكة {مؤمنين} ولعل هنا للاشفاق أي أشفق عليها بتخفيف هذا الغم
﴿ ٣ ﴾