|
٢٦ {أولم يهد لهم كم أهلكنا من قبلهم من} أي يتبين لكفار مكة إهلاكنا كثيرا {القرون يمشون} الأمم بكفرهم {في} حال من ضمير لهم {مساكنهم إن} في اسفارهم إلى الشام وغيرها فيعتبروا {في ذلك لآيات أفلا} دلالات على قدرتنا {يسمعون أولم} سماع تدبر واتعاظ |
﴿ ٢٦ ﴾