٢٢

{فهل عسيتم} بكسر السبن وفتحها وفيه التفات عن الغيبة إلى الخطاب أي لعلكم {إن توليتم} أعرضتم عن الإيمان {أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم} أن تعودوا إلى أمر الجاهلية من البغي والقتال

﴿ ٢٢