٢ {ليغفر لك اللّه} بجهادك {ما تقدم من ذنبك وما تأخر} منه لترغب امتك في الجهاد وهو مؤول لعصمة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام بالدليل العقلي القاطع من الذنوب واللام للعلة الغائية فمدخولها مسبب لا سبب {ويتم} بالفتح المذكور {نعمته} إنعامه {عليك ويهديك} به {صراطا} طريقا {مستقيما} يثبتك عليه وهو دين الإسلام |
﴿ ٢ ﴾