٤ {هو الذي أنزل السكينة} الطمأنينة {في قلوب المؤمنين ليزدادوا إيمانا مع إيمانهم} بشرائع الدين كلما نزل واحدة منها آمنوا بها ومنها الجهاد {وللّه جنود السماوات والأرض} فلو أراد نصر دينه بغيركم لفعل {وكان اللّه عليما} بخلقه {حكيما} في صنعه أي لم يزل متصفا بذلك |
﴿ ٤ ﴾