٢٨
{إنا كنا من قبل} في الدنيا {ندعوه} نعبده موحدين {إنه} بالكسر استئنافا وإن كان تعليلا لفظا {هو البر} المحسن الصادق في وعده {الرحيم} العظيم الرحمة
﴿ ٢٨ ﴾