٦

{قل يا أيها الذين هادوا إن زعمتم أنكم أولياء للّه من دون الناس فتمنوا الموت إن كنتم صادقين} تعلق بتمنوا الشرطان على أن الأول قيد في الثاني أي إن صدقتم في زعمكم أنكم أولياء اللّه والوالي يؤثر الآخرة ومبدؤها الموت فتمنوه

﴿ ٦