{وأنه كان رجال من الإنس يعوذون} يستعيذون {برجال من الجن} حين ينزلون في سفرهم بمخوف فيقول كل رجل أعوذ بسيد هذا المكان من شر سفهائه {فزادوهم} بعوذهم بهم {رهقا} طغيانا فقالوا سدنا الجن والإنس
﴿ ٦ ﴾