٧

{فما يكذبك} أيها الكافر {بعد} بعد ما ذكر من خلق الإنسان في أحسن صورة ثم رده إلى أرذل العمر الدال على القدرة على البعث {بالدين} بالجزاء المسبوق بالبعث والحساب أي ما يجعلك مكذبا بذلك ولا جاعل له

﴿ ٧