{يومئذ يصدر الناس} يتصرفون من موقف الحساب {أشتاتا} متفرقين فآخذ ذات اليمين إلى الجنة وآخذ ذات الشمال إلى النار {ليروا أعمالهم} أي جزاءها من الجنة أو النار
﴿ ٦ ﴾