٣

{إن شانئك} أي مبغضك {هو الأبتر} المنقطع عن كل خير أو المنقطع العقب، نزلت في العاص بن وائل سمى النبي صلى اللّه عليه وسلم أبتر عند موت ابنه القاسم

﴿ ٣