{ورأيت الناس يدخلون في دين اللّه} أي الإسلام {أفواجا} جماعات بعد ما كان يدخل فيه واحد واحد وذلك بعد فتح مكة جاءه العرب من أقطار الأرض طائعين
﴿ ٢ ﴾