١٦٣ هم راجع الى الموصولين باعتبار المعنى درجات عند اللّه أي طبقات متفاوتة في علمه تعالى وحكمه شبهوا في تفاوت الأحوال وتباينها بالدرجات مبالغة وايذانا بأن بينهم تفاوتا ذاتيا كالدرجات أو ذوو درجات واللّه بصير بما يعملون من الأعمال ودرجاتها فيجازيهم بحسبها |
﴿ ١٦٣ ﴾