٢٧
فأتت به قومها أي جائتهم مع ولدها راجعة إليهم عندما طهرت من نفسها
تحمله أي حاملة له
قالوا مؤنبين لها
يا مريم لقد جئت أي فعلت
شيئا فريا أي عظيما بديعا منكرا من فرى الجلد أي قطعه أو جئت مجيئا عجيبا عبر عنه بالشيء تحقيقا للاستغراب
﴿ ٢٧ ﴾