٢
ما أنزلنا عليك القرآن المشتمل عليها
لتشقى ولا يخفى أن جعلها مخبرا عنها مع أنه لا دخل لإنزالها في الشقاء السابق أصلا مما لا يليق بشأن التنزيل الجليل وقوله تعالى
﴿ ٢ ﴾