١ الم الكلام فيه كالذي مر مرارا في نظائره من الفواتح الكريمة خلا ان ما بعده لا يحتمل أن يتعلق به تعلقا اعرابيا احسب الناس الحسبان ونظائره لا يتعلق بمعاني المفردات بل بمضامين الجمل المفيدة لثبوت شيء لشيء او انتفاء شيء بحيث يتحصل منها مفعولاه اما بالفعل كما في عامة المواقع وأما بنوع تصرف فيها كما في الجمل المصدرة بأن والواقعة صلة للموصول الاسمى او الحرفي فإن كلا منها صالحة لان يسبك منها مفعولاه لان قوله تعالى |
﴿ ١ ﴾