٢٦
وله خاصة
من في السموات والارض من الملائكة والثقلين خلقا وملكا وتصرفا ليس لغيره شركة في ذلك بوجه من الوجوه
كل له قانتون أي منقادون لفعله لا يمتنعون عليه في شأن من شئونه تعالى
﴿ ٢٦ ﴾